
ذكرت وكالة "رويترز" أنّه في الوقت الذي تظهر فيه مؤشرات على تخفيف القيود الاجتماعية في مدن إيرانية مختلفة، وسّع النظام الإيراني في المقابل نطاق القمع السياسي، في مسارٍ قال ناشطون وبعض المسؤولين الإيرانيين السابقين إنه بلغ مستوى غير مسبوق من الشدة.

أفاد تقرير حديث لشرطة المرور في طهران بأن أعلى نسبة من ضحايا الحوادث المرورية المميتة في العاصمة خلال شهر أكتوبر (تشرين الأول) كانت في الفئة العمرية ما بين 20 و30 عامًا، إذ شكّل هؤلاء 35 في المئة من إجمالي الوفيات.


