عاما بعد عام تخسر طهران أسواقا جديدة من صادرات كانت تعد الأولى فيها عالميا ذات يوم، مثل صناعة الفستق، حيث تخلت إيران عن المركز الأول لصالح الولايات المتحدة الأميركية التي أصبحت أكبر مصدر لصناعة الفستق.
أعلنت وزارة الخارجية العراقية، إجراء محادثات بين وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، ونائب وزير الخارجية الأميركية، جون باس، حول الأصول الإيرانية المجمدة لدى العراق.
أظهرت مواقع وقنوات إعلان أسعار الصرف في إيران أن سعر الدولار في السوق المفتوحة وصل إلى 61 ألف تومان، يوم الاثنين 24 يونيو (حزيران)، بزيادة قدرها 1000 تومان عن اليوم السابق.
أعلن حسين سلاح ورزي، الرئيس السابق لغرفة التجارة الإيرانية، أن العقوبات المفروضة على إيران تسببت في أضرار بنحو 1200 مليار دولار، خلال الأعوام من 2011 إلى 2022.
قال البنك الدولي، في تقريره الأخير عن الوضع الاقتصادي العالمي، إن الناتج المحلي الإجمالي لإيران كان أعلى في السنوات الماضية بفضل زيادة صادرات النفط، لكنه سينخفض هذا العام وسيستمر في الانخفاض خلال السنوات المقبلة.
قال رئيس مركز أبحاث العلوم الجوية والمحيطات بجامعة شيراز، محمد جعفر ناظم السادات، إنه حتى لو عاد متوسط هطول الأمطار في إيران إلى مستواه الطبيعي، فإن موارد المياه في البلد لا تكفي سوى "ما بين 40 و50 مليون شخص".
استقبلت إحدى محاكم نيويورك دعوى قضائية جديدة ضد بنك ستاندرد تشارترد، تتهم مسئولي البنك بإجراء معاملات مالية غير قانونية تبلغ مليارات الدولارات مع أشخاص وكيانات مرتبطة بإيران، في مخالفة لنصوص العقوبات الأمريكية التي تمنع "الدول المارقة"، من الوصول إلى النظام المالي العالمي.
أعلن رئيس اتحاد بائعي الدجاج والأسماك في طهران، مهدي يوسف خاني، انخفاض الطلب على المأكولات البحرية؛ بسبب انخفاض وتدهور القدرة الشرائية للمواطنين.
أفادت مؤسسة "ليغاتوم" في أحدث تقرير لها عن "مؤشر الرخاء" في العالم أن إيران تحتل المرتبة 126 بين 167 دولة حيث تتصدر الدنمارك والسويد والنرويج هذه القائمة.
أعربت الولايات المتحدة عن قلقها بشأن دور مقدمي الخدمات المتمركزين بماليزيا في نقل شحنات النفط الإيرانية الخاضعة للعقوبات، وأكدت كوالالمبور بأنه يتعين عليها تقييم ردها على العقوبات المفروضة من جانب واحد.
أعلن المجلس الأعلى للتنسيق الاقتصادي الإيراني، أنه سيتم هذا العام تخفيض حصة صندوق التنمية الوطني من عائدات النفط بنسبة 20 بالمائة، وصرف مبلغ 350 ألف مليار لدفع ديون الحكومة، وذلك بعد الاقتراح الذي تقدم الرئيس مسعود بزشكيان، ووافق عليه المرشد، علي خامنئي.
أكد موقع "تجارت نيوز" الإيراني، في تقرير له، ارتفاع سعر الدولار الأميركي بين 700 و800 تومان، بسبب الأجواء السياسية غير المواتية، واحتمال تصاعد التوتر في المنطقة. يُذكر أن سعر الدولار الواحد تخطى 62 ألف تومان، إثر مقتل إسماعيل هنية في طهران، يوم الأربعاء الماضي.
استمرت العملة الإيرانية في تراجعها أمام الدولار الأميركي وبقية العملات العالمية؛ حيث وصل سعر الدولار، اليوم السبت، إلى 62 ألف تومان.