أعلنت وكالة أنباء "فارس"، التابعة للحرس الثوري الإيراني، اليوم، الأحد 17 مارس (آذار)، تغيير المدير التنفيذي لمترو طهران.
أعلن رئيس قسم زراعة قلب الأطفال في مستشفى رجائي بطهران، محمد مهدوي، هجرة مازيار غلام بور دهكي، الذي وصفه بـ "عبقري زراعة قلب الأطفال"، وحذر من أن ما لا يقل عن 638 طفلاً كانوا ينتظرون إجراء عملية جراحية على يده في مركز القلب والأوعية الدموية في المستشفى.
أعلن حسين مظفر، رئيس اللجنة الخاصة، التابعة للرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي؛ للتحقيق في الاحتجاجات التي وقعت بعد مقتل الشابة مهسا أميني، أن المؤسسات العسكرية والأمنية والقضائية في إيران، تصرفت "بمسؤولية" خلال احتجاجات عام 2022، بُناءً على التحقيقات التي أجرتها هذه اللجنة.
زعمت مجموعة القرصنة "حنظلة"، المرتبطة بإيران، أنها استولت على أكثر من 740 غيغابايت من البيانات المهمة والحساسة لشركة "فايبر" من خلال هجوم الفدية على تطبيق "فايبر ماسنجر" الإلكتروني.
كشف وزير الخارجية الإيراني السابق، محمد جواد ظريف، في تسجيل صوتي مسرب عن الانتخابات، أن رئيس مخابرات الحرس الثوري السابق، حسين طائب، وقائد الحرس الثوري السابق، محمد علي جعفري كان لهما الدور الأول في نتيجة وسير الانتخابات البرلمانية الأخيرة.
حدد مجلس العمال الإيرانيين الحد الأدنى للأجور بـ 11 مليون و 107 آلاف تومان فقط وهو ما أدى إلى انسحاب ممثلي العمال من الاجتماع احتجاجا على النسبة المحددة والمخالفة لمطالبهم السابقة حيث دعوا المجلس إلى اعتبار الحد الأدنى للأجور 15 مليون تومان.
أشار مدرس الحوزة العلمية في "قم"، محمد جواد علوي طباطبايي، إلى الأزمة الاقتصادية قائلا: "المواطنون عندما يرون الوضع الاقتصادي السيئ فإنهم يحمّلون الملالي مسؤولية ذلك.. سواء أردنا ذلك أم لا".
أعلنت سارة حسين، رئيسة لجنة تقصي الحقائق التابع للأمم المتحدة، أن اللجنة وجدت مسؤولين في النظام الإيراني ضالعين في انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان المتعلقة بالاحتجاجات التي بدأت بعد وفاة مهسا أميني، وفي بعض هذه الحالات وصلت الانتهاكات إلى مستوى "الجرائم ضد الإنسانية".
وفقا لمعلومات "إيران إنترناشيونال"، فقد تم استدعاء الباحثة في الشؤون الإسلامية المسجونة بسجن إيفين صديقة وسمقي، لمحكمة الثورة بطهران، اليوم الاثنين، بعد صدور لائحة اتهام ضدها، وردا على استدعائها، وصفت وسمقي المحكمة بأنها "غير قانونية" و"غير عادلة"، وقالت إنها لن تحضر الجلسة.
مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحقوق الإنسان في إيران، جاويد رحمن: "الإفلات من العقاب وانعدام المساءلة عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان هي إحدى السمات المهمة والمحزنة للغاية والمتكررة في الدستور الإيراني".
أعلنت اللجنة، التي عينها الرئيس الإيراني، للتحقيق في الاحتجاجات، التي أعقبت مقتل مهسا أميني، في تقريرها، أن عدد القتلى بلغ 202 مواطن، ووصفت المحتجين بـ "مثيري الشغب". يُذكر أن لجنة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة أفادت بأن العدد الحقيقي للقتلى في الاحتجاجات هو 551 شخصًا.
أعلن رئيس اللجنة التابعة للرئيس الإيراني، الخاصة للتحقيق في الاحتجاجات، التي أعقبت مقتل مهسا اميني، أنه "تم رفع قضايا قانونية ضد 34 ألف شخص شاركوا في الاحتجاجات". وأضاف: "أصيب نحو 5200 شخص من قوات الشرطة وعدد كبير من عناصر الحرس الثوري، منهم 1540 شخصًا أصيبوا بجروح خطيرة".
بعث خطيب جمعة طهران، كاظم صديقي، رسالة إلى المدعي العام في إيران، بعد نشر وثائق استيلائه وأبنائه على آلاف الأمتار من الأراضي في شمال العاصمة، طهران، حيث أغلى العقارات، من خلال تأسيس شركة عائلية، قائلًا: "إن ما حدث كان دون علمي، وتوقيعي تم تزويره من شخص كنت أثق به".
شارك بآرائك ورسائلك ومقاطع الفيديو حتى نتمكن من نشرها