
خلال عام واحد.. مقتل ما لا يقل عن 110 نساء في إيران
ذكرت وكالة "هرانا" في تقرير بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة، أنه خلال الفترة الممتدة بين 24 نوفمبر 2024 و20 نوفمبر 2025، قُتلت ما لا يقل عن 110 نساء في إيران.

ذكرت وكالة "هرانا" في تقرير بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة، أنه خلال الفترة الممتدة بين 24 نوفمبر 2024 و20 نوفمبر 2025، قُتلت ما لا يقل عن 110 نساء في إيران.

أعلن رئيس هيئة إدارة الأزمات في إيران، حسين ساجدي نيا، انتهاء عمليات إطفاء حريق غابات إليت في محافظة مازندران بنجاح، مشيرًا إلى استمرار عمليات التمشيط ومراقبة البؤر الخفية. يأتي ذلك في حين حذر مسؤولون آخرون من احتمال امتداد النيران إلى غابات غلستان وجيلان.
أظهرت بيانات شركة مراقبة جودة الهواء في إيران أن حالة الهواء في ثماني مدن وصلت إلى المستوى البرتقالي غير الصحي، على الرغم من وجود عطلة في البلاد.
أعدمت السلطات الإيرانية ما لا يقل عن 286 شخصًا في سجون مختلفة بجميع أنحاء البلاد، خلال شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري. وتشير هذه الأرقام إلى أنه خلال الشهر الماضي وحده، نُفّذ ما يقارب 10 إعدامات يوميًا، أي بمعدل شخص واحد كل ساعتين ونصف الساعة.

كشف تحقيق أجرته صحيفة "شرق" الإصلاحية أن منصة إيرانية مرخّصة للبحث عن شريك حياة تتيح للوالدين تسجيل أطفال دون سن 13 عامًا؛ بهدف الزواج، دون أي ضوابط عمرية أو ضمانات حقيقية.

أعلن حسين ساجدی نيا، رئيس منظمة إدارة الأزمات في إيران، أنه حتى الآن لم يأتِ أيّ بلد للمساعدة في السيطرة على حرائق غابات "إليت" في شمال البلاد. وكانت شینا أنصاري، رئيسة منظمة حماية البيئة، قد أعلنت في وقت سابق عن طلب إيران مساعدة من تركيا.

صرح وزير الاستخبارات الإيراني، إسماعيل خطيب، بأن "العدو" يحاول استهداف المرشد علي خامنئي، محذرًا في الوقت نفسه من توفر "الظروف لظهور سخط الشعب"، على حد قوله.

تشهد إيران موجة جديدة من تفشّي مرض الإنفلونزا وفيروس "كورونا"، ما أدى إلى إغلاق عدد من المدارس، خصوصًا في مدينة "مشهد"، بسبب ارتفاع الإصابات بين الطلاب.

دخلت أزمة المياه في إيران مرحلة باتت فيها عدة محافظات، من بينها طهران ومشهد وكرمان، تواجه أوضاعًا طارئة، وفي بعض الحالات "تقنينًا عمليًا"؛ حيث صرح أحد المسؤولين بأن سدود العاصمة وصلت إلى "الحجم الاستراتيجي" الخاص بها.

قال مسؤولون إيرانيون إن الحريق الهائل المستعر منذ أسبوع في غابات هيركاني بمحافظة مازندران بشمال البلاد يرجّح أن يكون ناتجًا عن فعل بشري، مع بدء السلطات التحقيق في محاولات محتملة لتمهيد أراضٍ غابية لصالح مشاريع عقارية.

قال المتحدث باسم إدارة الأزمات في إيران، حسين ظفري، إن "ظاهرة هبوط الأراضي تفاقمت في جميع أنحاء البلاد خلال السنوات الأخيرة، نتيجة الاستهلاك المفرط للمياه الجوفية والجفاف وتغير المناخ"، مشيرًا إلى أن أشدّ الانخفاضات تُسجّل في محافظات "خراسان رضوي وأصفهان وجنوب كرمان".

أفاد موقع "عصر إیران"، في ردّ على نشر رسالة منسوبة إلى خطيب جمعة جزيرة كيش، وممثل خامنئي، بأن الأخير طلب تخصيص "شاطئ خاص" لـ "الضيوف المميزين" و"المتدينين"، معتبرًا أن هذه المطالب تعكس امتيازات لرجال دين تابعين النظام على حساب المواطنين الآخرين.

أعلن رئيس لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، إبراهيم عزيزي، أن المجلس الأعلى للأمن القومي قرر تأجيل تطبيق قانون "العفة والحجاب" مؤقتًا، بسبب ما وصفه باحتمال وقوع هجوم إسرائيلي.

ذكرت صحيفة "شرق"، في تقرير لها، أن الاختفاء المريب لفتاتين خلال فترة زمنية قصيرة في إحدى مناطق مدينة عبادان، جنوب غربي إيران، وتحديدًا غياب المعلومات والشفافية من قِبل الجهات المسؤولة، قد أثار مخاوف متزايدة بشأن توفير الأمن للنساء.

أعلن مدير مكتب الصحة النفسية والاجتماعية ومكافحة الإدمان في وزارة الصحة الإيرانية، محمد رضا شالبافان، ارتفاع الاضطرابات النفسية في البلاد استنادًا إلى بيانات أحدث دراسة.

أكدت السلطة القضائية في إيران وفاة فرزاد خوش برش، السجين السياسي في محافظة مازندران، بعد نقله إلى المستشفى. وكانت منظمة "هنغاو" لحقوق الإنسان قد أفادت سابقًا بأن خوش برش تُوفي بشكل مريب بعد أسبوع من اعتقاله في مركز احتجاز تابع لاستخبارات "ساري" مع ظهور آثار ضرب وكدمات على جسده.

قال الرئيس الإيراني الأسبق، محمد خاتمي، متجاهلاً دور المرشد علي خامنئي، في الوضع الاقتصادي الحالي والأزمات في إيران، إن نحو 80 في المائة من الإيرانيين لا يبالون كثيرًا بـ "من هو الحاكم وكيف يُدار الحكم"، محذرًا من خطر انهيار "النظام"، ومطالبًا بتغيير نهج السلطة.

أشارت مقاطع الفيديو والرسائل الواردة إلى "إيران إنترناشيونال" إلى أنه تم نقل ثلاث طالبات بالمدرسة الثانوية للبنات "مجتهدة أمين" في مدينة "ري" بطهران، إلى المستشفى، بعد قيام مسؤولي المدرسة بالاعتداء عليهن، وتعرضهن لتفتيش جسدي مُهيّن.

ذكرت صحيفة "تلغراف" البريطانية، في تقرير، مشيرةً إلى حرب الـ 12 يومًا، أن الأجهزة الأمنية في إيران تعيش حالة من "الصراع الداخلي والقلق"، وفقًا لمصادر حكومية، وأن المسؤولين يتنافسون فيما بينهم لإثبات ولائهم بسبب مخاوف من اختراق إسرائيلي.

أفادت وسائل الإعلام الإيرانية بوفاة محمد مهدي صديقي، نجل كاظم صديقي خطيب الجمعة السابق في طهران. وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى اعتقال اثنين من أبناء صديقي في قضية فساد واستيلاء على أراضٍ، إلا أن السلطة القضائية أوضحت لاحقًا أن المعتقلين هما أحد أبنائه وزوجة ابنه فقط.

أكدت مصادر "إيران إنترناشيونال" أن والدة أحمد بالدي، الطالب البالغ 20 عامًا، الذي أضرم النار في نفسه احتجاجًا على هدم كشك بيع الأغذية التابع لعائلته في الأهواز، قد أُدخلت إلى مستشفى أمير المؤمنين في سبیدار التابع للتأمينات الاجتماعية، وذلك بأمر من محافظ الأهواز.

أظهرت متابعة قناة "إيران إنترناشيونال" لمحتوى الكتب الموزعة في مدارس إيران حول حرب "12 يومًا" مع إسرائيل، أن المسؤولين شجعوا الطلاب على المشاركة في أنشطة داعمة للبرنامج النووي والصاروخي الإيراني، والتخصيب النووي داخل البلاد، وكتابة سيناريوهات عن هجمات إلكترونية على إسرائيل.