وزير الخارجية الإسرائيلي: إذا نقلت إيران الحرب إلى حدودنا فسنرد

حذر وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، من أنه إذا أرادت إيران نقل الحرب إلى حدود إسرائيل، فإن تل أبيب سترد.

حذر وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لابيد، من أنه إذا أرادت إيران نقل الحرب إلى حدود إسرائيل، فإن تل أبيب سترد.
قال وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد في مقابلة مع صحيفة "جيروزاليم بوست"، التي من المقرر نشر نصها الكامل اليوم، " إذا أراد الإيرانيون جلب الحرب إلى حدود إسرائيل، فسوف يرون حربًا على حدود بلادهم أيضًا. وإذا كانوا لا يريدون حدوث ذلك، فسوف نتجنبه".
وأشار لابيد إلى أن إيران اعتقدت في السنوات الأخيرة أن ذلك ممكن، لكن الحكومة الإسرائيلية الحالية لن تسمح به.
وأضاف لابيد أنه إذا توصلت القوى العالمية إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي، فلا علاقة للاتفاق بإسرائيل، وسيتخذ المسؤولون الإسرائيليون كل الإجراءات الضرورية لمنع طهران من امتلاك أسلحة نووية.
کما ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن مستشار الأمن القومي الإسرائيلي إيلات هولاتا، خلال زيارة لواشنطن، عرض اقتراحًا بديلا للاتفاق النووي، وهو أن يتم الاتفاق مع إيران وترفع العقوبات عن طهران. لكن بموجب هذا الاتفاق لا تنتهي صلاحية القيود بالنسبة لبرنامج إيران النووي.
وخلال اجتماع بين مستشار الأمن القومي الإسرائيلي ونظيره الأميركي، جيك سوليفان، في البيت الأبيض بحضور المجموعات الاستشارية الاستراتيجية للبلدين، تعهد الجانبان بتنسيق الجهود لمنع إيران من حيازة أسلحة نووية وردع الأنشطة الهجومية الإقليميّة.
كما ناقش المسؤولون الأميركيون والإسرائيليون الإجراءات الاقتصادية والدبلوماسية اللازمة لتحقيق هذا الهدف.
من ناحية أخرى، نقل موقع "أكسيوس" عن مصدرين مطلعين قولهما إن المسؤولين الإسرائيليين أكدوا في اجتماعهم الأخير مع مسؤولين أميركيين أنهم يريدون من إدارة بايدن إصدار قرار أقوى ضد إيران في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبوع المقبل.
في غضون ذلك، سافر رافائيل غروسي، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى إسرائيل يوم الجمعة للقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت.


تعليقًا على خبر "إيران إنترناشيونال" الحصري الذي يفيد بأن "العقيد علي إسماعيل زاده، أحد قادة فيلق القدس التابع للحرس الثوري، تم تصفيته للاشتباه في قيامه بالتجسس"، كتبت وكالة أنباء "إرنا" الحكومية: "توفي إسماعيل زاده في حادث وقع بمنزله قبل أيام.
ووصفت "إرنا" وبعض وسائل الإعلام التابعة للحرس الثوري هذا الحادث بأنه "سقوط من الشرفة".
وأكدت وكالة الأنباء الرسمية للجمهورية الإيرانيّة (إرنا)، ردا على نبأ "إيران إنترناشيونال" الحصري عن وفاة إسماعيل زاده، ونقلاً عن مصدر مطلع، عزت وفاته إلی "حادث المنزل" وكتبت: في الأيام الماضية، لقي أحد عناصر الحرس الثوري مصرعه في حادث وقع في منزله والقضية قيد التحقيق.
وفي الوقت نفسه نفت هذه الوكالة وقوع "اغتيال" لهذا القائد في فيلق القدس بالحرس الثوري، واصفة إياه بـ "الحرب النفسية وتلفيق الأخبار".
في غضون ذلك، ذكرت قناة "صابرين" الإخبارية المقربة من فيلق القدس التابع للحرس الثوري، تعليقًا على نشر هذا الخبر من قِبل "إيران إنترناشيونال": "علي إسماعيل زاده، أحد عناصر فيلق القدس توفي في اليوم السابق بعد سقوطه من شرفة منزله".
وشددت هذه القناة المقربة من فيلق القدس على أن "التحقيق بدأ ولم يتأكد اغتياله بعد وسبب وفاته غير معروف" وأضافت: "لا تلتفتوا لتلفيق الأخبار في قنوات المعارضة، ففي الوقت الراهن غير معروف أي شيء".
ونفت قناة "صابرين نيوز" بعد ساعة وقوع "اغتيال" أدى لوفاة علي اسماعيل زاده، بحسب مصدر مطلع.
ومن جهة أخرى، كتبت قناة "عماريون" في خبر قصير: "يقال إن عنصرا آخر في فيلق القدس التابع للحرس الثوري اغتيل في طهران".
وبعد دقائق حذفت هذه القناة خبرها السابق عن مقتل العقيد علي إسماعيل زاده وغيرته من "اغتيال" إلى "انتحار" وكتبت: يقال إن شخصا اسمه العقيد علي إسماعيل زاده انتحر في كرج بسقوطه من منزله".
وللمرة الأولى، أفادت "إيران إنترناشيونال" يوم الخميس في خبر حصري، بناءً على معلومات وردت من مصادر داخل إيران، أن قائدًا آخر في وحدة 840 في فيلق القدس التابع للحرس الثوري توفي بشكل مشبوه يوم الإثنين 30 مايو في كرج.
وأفادت مصادر "إيران إنترناشيونال" أن العقيد علي إسماعيل زاده، أحد قادة وحدة 840 في فيلق القدس التابع للحرس الثوري ومن المقربين للعقيد حسن صياد خدائي، توفي يوم الإثنين بعد سقوطه من سطح منزله في كرج.
وتقول مصادر "إيران إنترناشيونال"، إن العقيد علي إسماعيل زاده نُقل إلى مستشفى الشهيد مدني في كرج بعد سقوطه من سطح منزله، وأصدر الأطباء شهادة وفاة له بعد فحصه.
وبحسب هذا النبأ الحصري، أفاد مسؤولو الحرس الثوري، في محادثة مع أسرة العقيد إسماعيل زاده، أن سبب وفاته هو الانتحار.
وقال مسؤولو الحرس الثوري الإيراني لأسرة علي إسماعيل زاده إنه أنهى حياته بسبب مشاكل نفسية نتيجة انفصاله عن زوجته، وترك رسالة بخصوص ذلك.
تأتي وفاة العقيد علي إسماعيل زاده المشبوهة بعد ثمانية أيام من إطلاق خمس رصاصات على أحد زملائه المقربين، العقيد صياد خدائي، بطهران في 22 مايو.
وتقول مصادر "إيران إنترناشيونال" إنه بعد مقتل العقيد صياد خدائي، اشتبهت مخابرات الحرس الثوري، التي كانت تبحث عن أدلة داخل فيلق القدس، بالعقيد علي إسماعيل زاده واتهمته بتسريب معلومات لأجهزة مخابراتيّة.
وبحسب هذه المصادر، قررت مخابرات الحرس الثوري، أن استخبارات الحرس الثوري عقب الاشتباه بهذا الزميل المقرب للعقيد صياد خدائي، قررت تصفيته وفبركة سيناريو الانتحار.

بحسب المعلومات الواردة من مصادر "إيران إنترناشيونال" داخل إيران، فقد توفي قائد آخر بالوحدة 840 التابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري، بشكل مريب يوم الاثنين 30 مايو (أيار) في كرج، غربي طهران.
وأفادت مصادر "إيران إنترناشيونال" أن العقيد علي إسماعيل زاده، أحد قادة الوحدة 840 في فيلق القدس التابع للحرس الثوري، والمقرب للعقيد حسن صياد خدائي، توفي يوم الاثنين الماضي بعد سقوطه من سطح منزله في منطقة جهان ناما في منطقة كرج.
وتقول مصادر "إيران إنترناشيونال" إن العقيد علي إسماعيل زاده نُقل إلى مستشفى "شهيد مدني" في كرج بعد سقوطه من سطح منزله، وأصدر الأطباء شهادة وفاة له بعد فحصه.
وبحسب هذا الخبر الحصري، أفاد مسؤولو الحرس الثوري، في محادثة مع أسرة العقيد إسماعيل زاده، بأن سبب وفاته هو الانتحار.
وقال مسؤولون في الحرس الثوري الإيراني لأسرة علي إسماعيل زاده إنه أنهى حياته بسبب مشاكل نفسية ناجمة عن انفصاله عن زوجته، وترك رسالة بهذا الصدد.
وتأتي وفاة العقيد علي إسماعيل زاده المريبة بعد 8 أيام من مقتل أحد رفاقه المقربين بخمس رصاصات في طهران يوم 22 مايو (أيار) الماضي. وهو العقيد صياد خدائي، أحد قادة الوحدة 840 من فيلق القدس التابع للحرس الثوري، والذي تعرض لهجوم من قبل راكبي دراجة نارية في طهران.
واعتبرت بعض المصادر العقيد صياد خدائي مسؤولًا عن التخطيط لهجمات خارج البلاد، واغتيالات متعددة في الهند وتايلاند وقبرص وجورجيا.
وتقول مصادر "إيران إنترناشيونال"، إنه بعد وفاة العقيد صياد خدائي، فإن مخابرات الحرس الثوري، التي كانت تبحث عن أدلة داخل فيلق القدس، اشتبهت في العقيد علي إسماعيل زاده واتهمته بتسريب معلومات لأجهزة مخابرات أجنبية.
وبحسب هذه المصادر، فقد قررت مخابرات الحرس الثوري، بعد الاشتباه بالزميل المقرب للعقيد صياد خُدائي، تصفيته ومن ثم فبركة سيناريو الانتحار.

حصلت "أفغانستان إنترناشيونال" على شريط فيديو يفضح فساد موظفي المكاتب الإدارية الحكومية في إيران أثناء تسجيل المهاجرين الأفغان.
ويُظهر الفيديو عاملًا في المكتب يطالب المهاجر الأفغاني بأكثر من 10 أضعاف المعدل الذي فرضته الحكومة.
ووفقًا لإعلان وزارة الداخلية في إيران، يتعين على المواطنين الأفغان دفع 27000 تومان للمكاتب الإدارية الحكومية للمشاركة في التعداد لتسجيل المهاجرين.
وفي شريط فيديو تم تسجيله يوم الأربعاء 1 يونيو (حزيران)، في شارع دماوند في طهران، يطلب موظف بالمكتب الإداري الحكومي 300 ألف تومان من مهاجر أفغاني، ويقول: "إذا قمت بمضايقتنا، فإن الثمن سيكون أعلى".
وردًا على احتجاج هذا المواطن الأفغاني على أن الحكومة أعلنت سعر 27 ألف تومان، قال الموظف: "اذهب وأخبر الحكومة!"
أيضًا، عندما يسأل لاجئ أفغاني عن سبب هذه المخالفة، يطلب منه موظفو المكتب الإداري الحكومي مغادرة مكتبهم.
وسبق أن طلبت وزارة الداخلية في إيران من اللاجئين الأفغان الذين يعيشون في إيران المشاركة في عملية التعداد لتسجيل المهاجرين، وتحديد الهوية من أجل الحصول على الإقامة.
والمكاتب الإدارية للحكومة الإيرانية هي الهيئة المسؤولة عن إحصاء وتسجيل المهاجرين الأفغان للحصول على الإقامة في هذا البلد.
وأعلنت وزارة الداخلية في إيران أن تلقي "أكثر من المعدل المعتمد يعتبر مخالفة، وسيتم التعامل قانونيًا مع المخالفين".
وقال وزير الداخلية، أحمد وحيدي، إنه إذا لم يشارك المواطنون الأفغان في عملية التعداد، فلن تعتبرهم إيران مهاجرين، وسيخضعون لسياسات أكثر صرامة.
يذكر أنه قد تم تسجيل أكثر من 1.5 مليون "مهاجر أفغاني غير شرعي" في الإحصاء حتى الآن، وفقًا للمديرية العامة للمواطنين والمهاجرين الأجانب بوزارة الداخلية.

بعد خفض صادرات الغاز الإيراني إلى العراق، أعلنت وزارة الكهرباء العراقية أنها تجري محادثات مع الحكومة والبرلمان لحل مشكلة سداد ديون الغاز لإيران.
وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية، أحمد العبادي، إن سداد الديون لإيران ليس من مسؤولية وزارة الكهرباء العراقية، وإن مفاوضات مكثفة جارية مع البرلمان والحكومة لحل هذه المشكلة.
وأشار المتحدث، الأربعاء الأول من يونيو (حزيران)، إلى أن إيران خفضت صادراتها من الغاز إلى العراق بمقدار 5 ملايين متر مكعب، مما قلل إنتاج الكهرباء في هذا البلد.
وأوضح أن طهران ملتزمة بتصدير 45 مليون متر مكعب من الغاز يوميا للعراق، لكن ما يتم تصديره الآن هو 30 مليون متر مكعب فقط.
وبحسب ما ذكره العبادي، فإن التنسيق جار مع إيران حتى لا يكون خفض صادرات الغاز حادًا، وتحاول وزارة النفط العراقية أيضًا تغطية عجز الغاز قدر الإمكان.
وبحسب التقرير، خلال الزيارة الأخيرة لوزير الكهرباء العراقي إلى طهران، تم الاتفاق على أن تبدأ البلاد في سداد ديونها اعتبارًا من نهاية شهر يونيو (حزيران).
وفي 24 مايو (أيار)، التقى سفير إيران لدى العراق، محمد كاظم آل صادق، مع عادل كريم وزير الكهرباء في البلاد، وكان من بين مواضيع النقاش سداد الديون لطهران. ووعدت بغداد عدة مرات من قبل بسداد ديونها لإيران.
وفي غضون ذلك، أعلنت شركة الغاز الوطنية الإيرانية، في يناير (كانون الثاني) 2021، أنه تم تجميد 3 مليارات دولار من أصل 6 مليارات دولار من صادرات الغاز إلى العراق في بنك "تي بي آي" في العراق، ولم يتم دفع الباقي أيضًا.
كما تعد مسألة تصدير الغاز من إقليم كردستان العراق إلى تركيا من بين قضايا الصراع بين طهران ومسؤولي هذه المنطقة.
وبعد الهجوم الصاروخي للحرس الثوري على فيلا في أربيل في 12 مارس (آذار) الماضي، قال صاحب الفيلا، كريم برزنجي، الذي يدير أيضًا شركة النفط "مجموعة العمل"، إن الهدف من الهجوم كان منع خط نقل الغاز من كردستان العراق إلى تركيا.
وفي وقت لاحق، قال مسؤولون في إقليم كردستان العراق، في إشارة إلى الضربة الصاروخية للحرس الثوري، إن إيران غير راضية عن خط أنابيب غاز الإقليم إلى تركيا.
كما نقلت "رويترز" عن عدة مسؤولين عراقيين وأتراك قولهم إن الخطة الجديدة لإقليم كردستان العراق لتصدير الغاز إلى تركيا وأوروبا بمساعدة إسرائيل كانت أحد أسباب قيام النظام الإيراني بشن هجوم صاروخي على أربيل.

عشية الذكرى السنوية لوفاة روح الله الخميني، مؤسس نظام الجمهورية الإسلامية، أعلنت جماعة الهاكرز "انتفاضة حتى الإطاحة" أنها قامت خلال إحدى العمليات بحجب أكثر من 5000 كاميرا مراقبة لمراكز حكومية ومناطق مختلفة من طهران، بالإضافة إلى أكثر من 150 موقعًا وأنظمة تابعة لبلدية طهران.
وتأكيدًا لهذا الخبر، أعلنت العلاقات العامة لمنظمة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، التابعة لبلدية طهران عن "تعطيل متعمد" في الصفحة الداخلية للنظام الداخلي لبلدية طهران، وأعلنت أن النظام قد توقف لبضع دقائق "بنشر صورة مهينة".
وأعلنت جماعة الهاكرز "انتفاضة حتى الإطاحة"، المقربة من "منظمة مجاهدي خلق"، يوم الخميس 2 يونيو (حزيران)، أنه بعد اختراق نظام ومواقع بلدية طهران، عرضت عليها شعارات مثل "الموت لخامنئي"، و"تحية لرجوي"، و"اللعنة على الخميني"، وصور لقادة مجاهدي خلق الإيرانية.
وأكد موقع "شهردار فوري" الإخباري التابع لبلدية طهران وقوع هذا الهجوم السيبراني.
وفي الوقت نفسه، كتبت صحيفة "شرق" على حسابها على موقع "تويتر": "لا يمكن الوصول إلى موقع بلدية طهران ونظام "طهران من" وهو جزء من هذا الموقع".
وكتب موقع "ديده بان إيران" على الإنترنت: "في هذا الهجوم السيبراني الواسع على بلدية طهران، تم اختراق كاميرات المراقبة الخاصة بـ"بهشت زهرا"، والعديد من المؤسسات الأخرى تعذر الوصول إليها".
وبحسب ما ورد، تعود الكاميرات التي تم اختراقها إلى مكتب المرشد الإيراني، علي خامنئي، ووزارة المخابرات، والحرس الثوري، والشرطة.
وتدعي جماعة القرصنة "انتفاضة حتى الإطاحة" أن هذه الكاميرات قد استخدمت في السنوات الأخيرة لتحديد واعتقال المشاركين في الانتفاضات الشعبية والاحتجاجات الاجتماعية.
وفي وقت سابق، كانت المجموعة قد أرسلت صورًا ومقاطع فيديو إلى "إيران إنترناشيونال" تعلن عن اختراق أكثر من 49 نطاقًا لأنظمة وزارة الجهاد الزراعي والمكاتب والبنوك التابعة لها.
وذكرت مجموعة الهاكرز أن أحد أهدافها في الاختراقات السابقة كان "الرد على قمع انتفاضات المزارعين الإيرانيين المضطهدين، خاصة في أصفهان".
في السنوات الأخيرة، تعرضت مواقع الويب والخوادم الحكومية في إيران لهجمات متكررة من قبل قراصنة الإنترنت من أجل مكافحة القمع.
وفي أواخر أبريل (نيسان) من هذا العام، أعلن مساعد مدير مركز إدارة أمن فضاء الإنتاج وتبادل المعلومات في إيران عن هجوم إلكتروني واسع النطاق على البنية التحتية للبلاد، قائلًا: "اخترق المهاجمون مواقع أكثر من 100 مؤسسة عامة وخاصة".