احتجت مجموعة من الناشطين على استمرار اعتقال الناشطة الإيرانية المعترضة على الحجاب الإجباري سبيده رشنو، وغموض وضعها، في حملة هاشتاغ #سپیده_ کجاست (#أين_سبيده؟). وتم نقل رشنو إلى مركز احتجاز المخابرات التابع للحرس الثوري الإيراني، وحرمانها من تعيين محام ولم تتصل بأسرتها حتى الآن.