ذكر باري روزين، الرهينة السابق بالسفارة الأميركية في إيران، في مقابلة مع مسيح علي نجاد أنه تم استجوابه من قبل معصومة ابتكار التي أصبحت مساعدة روحاني لاحقا. وقال: "كانت دائما غاضبة"و"كانت المحقق الأكثر فظاعة ومكروهًا، ورغم أنها درست في أميركا، لكن عاملتنا نحن الرهائن مثل القمامة"