النظام الإيراني يحكم ضد عامل الإغاثة البلجيكي بالسجن 28 عاما
وكالة "فرانس برس" نقلت عن متحدث باسم عائلة أوليفييه فانديكاستيل، عامل الإغاثة البلجيكي المسجون في إيران، قوله إنه حُكم عليه بالسجن 28 عامًا، وأن عائلته في حالة صدمة.
وكالة "فرانس برس" نقلت عن متحدث باسم عائلة أوليفييه فانديكاستيل، عامل الإغاثة البلجيكي المسجون في إيران، قوله إنه حُكم عليه بالسجن 28 عامًا، وأن عائلته في حالة صدمة.


حصلت "إيران إنترناشيونال" على معلومات حصرية تظهر أن قائد عملية اغتيال مستشار الأمن القومي الأميركي الأسبق جون بولتون، ووزير الخارجية الأميركي السابق مايك بومبيو، هو شخص يدعى محمد رضا أنصاري.
ووفقا للمعلومات فإن أنصاري كان أحد قادة وحدة فيلق القدس 840 التابعة للحرس الثوري الإيراني، ومقرها في سوريا، والذي استخدم- عن طريق الخطأ- عميلا لمكتب التحقيقات الفدرالي لتنفيذ خطة الاغتيال هذه.
وبحسب المعلومات التي قدمتها مجموعة اختراق "بلك دور" إلى "إيران إنترناشونال"، في هذه العملية الفاشلة، كان من المفترض أن تستخدم طهران أشخاصًا غير إيرانيين لتنفيذ الاغتيال حتى لا يتم الكشف عن دور النظام الإيراني، لكن الشخص الذي تم تعيينه لهذا العمل كان مخبرا لمكتب التحقيقات الفدرالي.
ووفقًا لهذا التقرير، ذهب مبعوث الحرس الثوري الإيراني إلى واشنطن في 16 يناير (كانون الثاني) 2022 لتنفيذ خطة اغتيال جون بولتون. وبناء على خطة الوحدة 840 التابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، كان من المفترض اغتيال جون بولتون مقابل تقديم 300 ألف دولار لشخص أجنبي.
وبحسب معلومات "إيران إنترناشيونال"، فإن المخطط لهذه المؤامرة، والذي استخدم شخصًا من الولايات المتحدة، هو شهرام بورصفي، الذي نشر مكتب التحقيقات الفيدرالي سابقًا صورته وملفه الشخصي كمشتبه به. وهذا العضو في فيلق القدس البالغ من العمر 46 عامًا يعمل تحت اسم مستعار "مهدي رضائي".
وُلد بورصفي في أنديمشك ويعيش في بلدة غرب بطهران، واتُهم رسميًا بالتخطيط لاغتيال جون بولتون ومايك بومبيو في أغسطس (آب) من هذا العام. ومع ذلك، كان مكتب التحقيقات الفيدرالي قد كشف بورصفي قبل عام.
ووفقًا لهذا التقرير، اكتشف مكتب التحقيقات الفيدرالي المؤامرة بعد أن عثر بورصفي على شخص ما على وسائل التواصل الاجتماعي وطلب منه التقاط صورة لجون بولتون مقابل 5000 دولار إلى 10000 دولار. وادعى بورصفي أنه يريد تأليف كتاب عن هذا الموضوع.
بعد فترة وجيزة، عرض بورصفي على شخصه المختار اغتيال بولتون مقابل 300 ألف دولار. وكان قد أكد أنه من الأفضل اغتيال بولتون قبل الذكرى الثانية لقتل قاسم سليماني.
ووفقًا للتقرير، وعد بورصفي أيضًا الشخص الذي وظفه بدفع مليون دولار لمشروعه التالي، والذي كان يهدف إلى "تصفية" وزير الخارجية الأميركي السابق، مايك بومبيو.
وبحسب "إيران إنترناشيونال"، كان مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي على علم بمؤامرة فيلق القدس منذ البداية، وأن الشخص المأجور، وهو عميل لمكتب التحقيقات الفيدرالي نفسه، أجّل الاغتيال عدة مرات تحت ذرائع مختلفة.
ووفقًا لمعلومات "إيران إنترناشيونال"، فإن شهرام بورصفي موجود الآن في إيران، ويشارك في غرف "كلوب هاوس" بصورته وتحت اسم "مهدي رضائي" ويدافع عن مواقف النظام والحرس الثوري الإيراني.
وبحسب المعلومات الواردة، فإن شهرام بورصفي عضو في فريق يرأسه شخص يدعى "محمد رضا أنصاري"، وهو أحد قادة كتيبة القدس 840 والمتمركزة في سوريا.
ومن أعضاء هذه المجموعة محمد حسين شاهمرادي، قائد استخبارات الوحدة 121 صابر، منطقة قدس بطهران، وشخص آخر يدعى "أبو الفضل علي زاده".
ونفت وحدة فيلق القدس 840 التابعة للحرس الثوري الإيراني عمليات الاغتيال العابرة للحدود لهذه القوة.
وبحسب مصادر "إيران إنترناشيونال"، فإن القيادة الميدانية لمؤامرة الاغتيال في أميركا نفذتها نفس المجموعة التي كان من المفترض أن تغتال مواطنين إسرائيليين في جورجيا وكولومبيا لكنها فشلت.
وفقًا لهذا التقرير، في سبتمبر (أيلول) 2021، تم الكشف عن خطة لاغتيال رجل أعمال إسرائيلي في بوغوتا، عاصمة كولومبيا. كان رجلُ الأعمال هذا ضابط مخابرات سابق في إسرائيل ودبلوماسيا سابقا في هذا البلد.
وقد اعتقلت المخابرات الكولومبية شخصين بهذه التهمة، وقالت إنهما تسلما دفعة مقدمة قدرها 20 ألف دولار من عضو الحرس الثوري "رحمت أسدي" لتنفيذ عملية اغتيال انتقامًا لمقتل محسن فخري زاده، أحد كبار أعضاء البرنامج النووي الإيراني.
في ذلك الوقت، اعتبرت كولومبيا الحكومة الفنزويلية مسؤولةً عن هذا الوضع، وقالت إن نيكولاس مادورو حوّل فنزويلا إلى جنة لحزب الله اللبناني ونظام الجمهورية الإسلامية.

تستمر الانتفاضة الشعبية ضد النظام الإيراني بطرق مختلفة في المدارس والجامعات والشوارع، حيث نظم المواطنون في مختلف المدن تجمعات ليلية، ورددوا هتافات ضد نظام الجمهورية الإسلامية.
ووفقًا للتقارير التي تلقتها "إيران إنترناشيونال"، نظم عدد من المواطنين في طهران مسيرة ليلية، مساء الثلاثاء 13 ديسمبر (كانون الأول)، في بلدة جيتكر بطهران.
وردد هؤلاء المواطنون في تجمعهم شعارات مثل: "نهاية حكايتنا جميلة.. امرأة تقتل المرشد" و"الموت لخامنئي".
كما تظهر مقاطع الفيديو التي تلقتها "إيران إنترناشيونال" أن سكان أحياء مختلفة في طهران، بما في ذلك بلدة جامعة شريف، وجنت آباد شمالي، ونارمك، وطهرانبارس، وقلهك، رددوا شعارات مناهضة للنظام من منازلهم، مساء الثلاثاء.
وتظهر أيضا مقاطع الفيديو التي تلقتها "إيران إنترناشيونال" أن سكان بلدة فرهنكيان طهرانبارس في طهران هتفوا مساء الثلاثاء من المباني بشعارات مناهضة للنظام.
وفي مقطع فيديو آخر تلقته "إيران إنترناشيونال"، يمكن سماع أصوات الشعارات والأبواق من حي قيطريه في طهران، مساء الثلاثاء.
في الوقت نفسه، دعت مجموعة "شباب أحياء كرج" المواطنين لحضور مراسم أربعين مهدي حضرتي، من الأطفال الذين قُتلوا خلال الاحتجاجات، يوم الخميس 15 ديسمبر الساعة 10:00 صباحًا في مقبرة "بهشت علي" في هذه المدينة.

تزايدت الجهود الدولية لمنع تنفيذ أحكام الإعدام بحق المتظاهرين تزامنا مع زيادة إصدار النظام الإيراني هذه الأحكام، واحتمال التنفيذ الوشيك لبعضها.
وقد أعلن عضو البرلمان الألماني، هاكان دمير، أنه تولى الوكالة السياسية للسجينين فرهاد وفرزاد طه زاده. وأشار دمير إلى أنه تم الحكم على هذين المتظاهرين بالإعدام الثلاثاء الماضي ويتوقع أن يتم إعدامهما قريبًا، وطالب السفير الإيراني في ألمانيا بوقف إعدام هذين الشخصين.
كما بعثت كلارا بونغر، ممثلة حزب اليسار الألماني، برسالة إلكترونية إلى مكتب "إيران إنترناشیونال" في برلين معلنة: "إنني مرعوبة من وحشية وعنف نظام الملالي. لهذا السبب، أخذت على عاتقي كعضوة في البرلمان الفيدرالي، الوكالة السياسية لمحمد قبادلو لفعل شيء ما لإنقاذ حياته وحريته".
وفي وقت سابق، تسلمت كارمن ويغ، وهي عضوة أخرى في البرلمان الألماني، الوكالة السياسية لأرميتا عباسي، إحدی المحتجات المعتقلات، والتي لا يعرف مكان وجودها.
کما تولى عضو آخر في البرلمان الألماني، يه فان ري، الوكالة السياسية لمغني الراب المسجون توماج صالحي.
وقد أخبر أقارب الشقيقين فرهاد وفرزاد طه زاده، اللذين تم اعتقالهما خلال الاحتجاجات العامة في أشنويه، "إيران إنترناشیونال" أن حياة هذين المواطنين المحتجين في خطر وأنهما يواجهان الإعدام الوشيك.
وكان فرهاد طه زاده قد اعتقل في 25 سبتمبر، وشقيقه في 13 نوفمبر خلال الانتفاضة الثورية في أشنويه، ويقال إن محكمة ثورة أورمية أصدرت حكم الحرابة عليهما.
من ناحية أخرى، طالبت والدة الطبيب المحكوم عليه بالإعدام حميد قره حسنلو في رسالة بالفيديو، بالإفراج عن ابنها وزوجته، قائلة: "ابني إنسان طيب. قام ببناء العديد من المدارس في المناطق المحرومة وساعد العديد من الفقراء".
في غضون ذلك، وللمرة السادسة منذ بداية الانتفاضة الثورية، استدعت وزارة الخارجية الأسترالية القائم بالأعمال بسفارة طهران، وفي معرض إدانتها لإعدام المتظاهرين، أكدت على استمرار ضغوطها لمواجهة "الانتهاك الجسيم لحقوق الإنسان" من قبل النظام الإيراني.
كما أعلن وزير خارجية فرنسا أن باريس قد استدعت كبير الدبلوماسيين الإيرانيين في فرنسا فيما يتعلق بقمع الاحتجاجات ودور إيران في حرب أوكرانيا وكيفية التعامل مع الرعايا الفرنسيين المسجونين في إيران.
من ناحية أخرى، قال مقرر الأمم المتحدة المعني بأوضاع حقوق الإنسان في إيران، جاويد رحمان لـ "بي بي سي نيوز": على المجتمع الدولي زيادة الضغط على إيران لمنع المزيد من عمليات الإعدام. كما ينبغي طرد طهران من لجنة وضع المرأة التابعة للأمم المتحدة.
وفي وقت سابق، كتب العشرات من الباحثين والأساتذة من جامعات العالم رسالة إلى جاويد رحمان ولجنة تقصي الحقائق التابعة للجنة حقوق الإنسان، وصفوا فيها التقارير المتعلقة بالأحكام الصادرة بحق المتظاهرين في إيران وظروف اعتقالهم في السجن بأنها "مقلقة".
وأشارت هذه الرسالة إلى أن: "بعض الأشخاص حوكموا وسيُحاكمون في محاكم الثورة، التي تفتقر إلى السلطة القانونية والآليات القضائية وفقًا للمعايير القانونية المعترف بها".
وقد أدانت مساعدة وزير الخارجية الأميركي، ويندي شيرمان بشدة إعدام مجيد رضا رهنورد بعد "محاكمة مزيفة"، وقالت: "إعدامه إجراء قاس آخر لإسكات الإيرانيين الشجعان الذين ناضلوا سلميا من أجل أنفسهم واحتجاجا على أوضاعهم".
في غضون ذلك، قالت عضو مجلس الشيوخ الجمهوري، "جوني إرنست" لـ "إيران إنترناشيونال": إعدام المتظاهرين في إيران عمل "مؤسف وشنيع". وأضافت: "مثل هذا الوضع يحدث عندما تظهر الحكومة الأميركية ضعفاً بدلاً من القوة".
وردا على سؤال مراسل "إيران إنترناشیونال" حول ما إذا كانت الدول الغربية ستسحب دبلوماسييها من إيران، قالت إرنست: "لست مستعدة لقول شيء من هذا القبيل. في هذا الوقت، يجب أن يكون لدينا وجود قوي هناك ونحاول التأثير على النظام بأفضل طريقة ممكنة".
كما كتبت نقابة المعلمين في محافظة كردستان (مريوان وسروآباد) في بيان: إن التسرع غير المسبوق في إقامة المحاكم وضرب المعتقلين وإصدار أحكام قاسية بحقهم هو ضد الإجراءات المدنية والقانونية، وبناءً على الأدلة والشهادات، حُرم المتهمون من حقوقهم الإنسانية والقانونية الأساسية".

أشار وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، إلى التهديد الذي تعرض له صحفيو "إيران إنترناشيونال"، وأعلن أن لندن ضمنت حماية هؤلاء الصحفيين الإيرانيين من قبل الشرطة البريطانية.
وردا على سؤال عما إذا كانت حكومة بلاده ستفرض عقوبات أكثر على إيران والحرس الثوري بسبب تهديد الصحفيين في وسائل الإعلام الناطقة باللغة الفارسية في بريطانيا، قال كليفرلي في كلمة أمام البرلمان البريطاني إنه سيكون من غير البناء الكشف عن العقوبات مسبقا.
وأكد وزير الخارجية البريطاني أن بلاده عازمة تمامًا على ضمان عدم ترهيب الشعب في بريطانيا من قبل النظام الإيراني. وقال: "سنقف دائما ضد عدوان الدول الأجنبية".
وتابع كليفرلي: لا نطيق التهديدات أبدا، لاسيما ضد الصحفيين الذين يقومون بتغطية ما يحدث في إيران، أو بالأحرى ضد أي شخص يعيش في بريطانيا.
وردًا على التهديد الذي يتعرض له الصحفيون بالقنوات الفارسية في بريطانيا، قال علي أصغر رمضان بور، رئيس تحرير قناة "إيران إنترناشيونال"، إن صحفيي هذه القناة يواصلون العمل بغض النظر عن التهديدات.
وأكد أن النظام الإيراني يحاول إسكات الصحفيين بعد التغطية الأخيرة للاحتجاجات العارمة في البلاد من قبل هذه القناة.
وسبق أن زود مصدر أمني، قناة "إيران إنترناشيونال" بمعلومات حول فريق خاص حاولت طهران إرساله إلى لندن لاغتيال صحفيي هذه القناة.
وبحسب هذه المعلومات، فإن مسؤول هذه العمليات الفاشلة كان روح الله بازقندي، رئيس هيئة مكافحة التجسس (الوحدة 1500) في استخبارات الحرس الثوري الإيراني.
علما أن هذا الفريق تولي سابقا أيضا مسؤولية العملية الفاشلة الأخيرة في إسطنبول لاغتيال مواطنين إسرائيليين.

نشرت لجنة متابعة أوضاع الصحافيين المعتقلين التابعة لنقابة الصحافيين الإيرانية قائمة نهائية عن أوضاع 35 صحافيا تم اعتقالهم في احتجاجات إيران، ولا يزالون رهن الاحتجاز.
وبحسب تقرير اللجنة، فقد اعتقلت إيران منذ بداية الانتفاضة الشعبية للإيرانيين، وبناء على تقارير رسمية وغير رسمية، نحو 70 صحافيا، تم الإفراج عن نصفهم تقريبا بكفالة.
وأعلنت اللجنة أنه إضافة إلى هذه الاعتقالات فقد تم "استدعاء" العديد من الصحافيين أيضا.
ويتضمن التقرير التالي أسماء وتوقيت ومكان اعتقال عدد من الصحافيين الإيرانيين:
* سبتمبر (أيلول) الماضي
- الصحافي في وكالة أنباء "موكريان"،علي خطيب زاده
تاريخ الاعتقال: 20 سبتمبر
مكان الاعتقال: مدينة سقز غربي إيران
- الصحافية في وكالة أنباء "موكريان"، مرضية طلائي
تاريخ الاعتقال: 20 سبتمبر الماضي
مكان الاعتقال: مدينة سقز غربي إيران
- مسؤول قسم الاخبار في وكالة "موركيان"، مسعود كرد بور
تاريخ الاعتقال: 20 سبتمبر
مكان الاعتقال: مدينة بوكان شمال غربي إيران
- المصورة الصحافية (تم اعتقالها أثناء عملها الإعلامي) يلدا معيري
تاريخ الاعتقال: 21 سبتمبر
مكان الاعتقال: طهران (ونقلها إلى سجن قرجك ورامين)
- الناشط الإعلامي، هاشم مؤذن زاده
تاريخ الاعتقال: 21 سبتمبر
مكان الاعتقال: طهران
- الصحافية في صحيفة "شرق" نيلوفر حامدي
تاريخ الاعتقال: 22 سبتمبر
مكان الاعتقال: منزلها بطهران
- الصحافيتان هدة وزهرا توحيدي
تاريخ الاعتقال: 21 سبتمبر
مكان الاعتقال: اقتحام المنزل
- الصحافي روح الله نخعي
تاريخ الاعتقال: 23 سبتمبر
مكان الاعتقال: منزل صديقه
- الصحافي، علي رضا خوشبخت
تاريخ الاعتقال: 23 سبتمبر
محل الاعتقال: اقتحام منزله
- الصحافية ويدا رباني
تاريخ الاعتقال: 24 سبتمبر
مكان الاعتقال: طهران
- المصور بوكالة أنباء "إيسنا" بأصفهان، آريا جعفري
تاريخ الاعتقال: 24 سبتمبر
مكان الاعتقال: أصفهان وسط إيران
- الصحافي في القسم الاجتماعي لوكالة أنباء "مهر"، علي رضا جباري دارستاني
تاريخ الاعتقال: 25 سبتمبر
مكان الاعتقال: العاصمة طهران
- الصحافية المحلية في الأهواز، مهرنوش طافيان
تاريخ الاعتقال: 28 سبتمبر
مكان الاعتقال: الأهواز جنوب غربي إيران
- الصحافية في جريدة "هم ميهن"، الهة محمدي
تاريخ الاعتقال: 29 سبتمبر
مكان الاعتقال: منزلها بطهران
- الصحافية في صحيفة "اتفاقية" المحلية، نسرين حسني
تاريخ الاعتقال: 30 سبتمبر
مكان الاعتقال: مدينة بجنورد شمال شرقي إيران
• أكتوبر (تشرين الأول) الماضي
- الناشط الإعلامي في الأهواز، أشكان شمي بور
تاريخ الاعتقال: الأول من أكتوبر
- مدير مجلة "بادبان"، شهريار قنبري
تاريخ الاعتقال: الثاني من أكتوبر
مكان الاعتقال: مدينة خرم آباد غربي إيران
- الصحافي المستقل والسابق بوكالة أنباء "مهر"، أميد طحان بيدهندي
تاريخ الاعتقال: 4 أكتوبر
مكان الاعتقال: طهران
- مدير صحيفة "صداي إصلاحات"، محمد زارع قومني
تاريخ الاعتقال: 9 أكتوبر
- الصحافية، صبا شعردوست
تاريخ الاعتقال: 11 أكتوبر
- رئيس تحرير جريدة "تفكر انتقادي" الشهرية، أفشين غلامي
تاريخ الاعتقال: انقطعت أخباره منذ 12 أكتوبر الماضي
- الصحافية المستقلة والصحافية السابقة بوكالة أنباء "فارس"، فرخنده آشوري
تاريخ الاعتقال: 17 أكتوبر
مكان الاعتقال: شيراز جنوب إيران
- الصحافية المحلية مدينة عبادان، جنوب غربي إيران، فرزانه يحيى آبادي
تاريخ الاعتقال: 19 أكتوبر
مكان الاعتقال: محل عملها
- المصورة والصحافية في شيراز جنوب إيران، مليحة دركي
تاريخ الاعتقال: 26 أكتوبر
مكان الاعتقال: عبادان
- الصحافي الرياضي والكاتب الكوميدي، إحسان بيربرناش
تاريخ الاعتقال: 28 أكتوبر
- الصحافية في موقع "رويداد 24"، والصحافية السابقة لموقع "ديده بان إيران، نازيلا معروفيان
تاريخ الاعتقال: 30 أكتوبر بعد نشر مقابلتها مع والدة الشابة مهسا أميني
• نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي
- الصحافية الناشطة في مجال حقوق المرأة والعمال، مرضية (زينب) أمير قهفرخي
تاريخ الاعتقال: الأول من نوفمبر
- الصحافي سجاد رحماني من شمال إيران
تاريخ الاعتقال: 13 نوفمبر
- الصحافية في مجال التاريخ، فهيمة نظري
تاريخ الاعتقال: 14 نوفمبر
مكان الاعتقال: منزلها
- المسؤولة في العلاقات العامة لشركة "ديجي كالا"، فاطمه رنجبر
تاريخ الاعتقال: نوفمبر
- الصحافي في قسم العمال بوكالة أنباء "إيلنا"، ورضا أسد آبادي
تاريخ الاعتقال: 23 نوفمبر
- الصحافي الرياضي، أميد هرمزي
تاريخ الاعتقال: 24 نوفمبر
- الصحافية مهتمة بالشؤون العمالية، مريم وحيديان
تاريخ الاعتقال: 27 نوفمبر
مكان الاعتقال: منزلها في طهران
علما أن منذ الانتفاضة الشعبية في إيران، اعتقلت القوات الأمنية، بالإضافة إلى الصحافيين، 18 ألف مواطن، وأفرجت مؤقتا عن عدد قليل منهم بكفالات كبيرة.