شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الأهمية البالغة لمنع توسّع البرنامج النووي الإيراني.
وقال ماكرون: "إنّ تحركات الولايات المتحدة تجاه إيران تُعتبر شديدة الأهمية، ولهذا السبب، فإنّنا نحن الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا وألمانيا وبريطانيا) نسعى لأن نكون شركاء موثوقين وثابتين لمنع أي شكل من أشكال الانتشار النووي في إيران".
وحذّر من أنّ الانتشار النووي في إيران قد يُشكّل مبرّرًا لتوسيع التسلّح في مناطق أخرى من العالم، مما قد يؤدي إلى تأثير الدومينو على الصعيد الدولي.


حذّر ريتشارد مارلز، وزير الدفاع الأسترالي، خلال كلمته في منتدى "شانغريلا" الأمني الدفاعي في سنغافورة، من المخاطر المتزايدة لانتشار الأسلحة النووية في آسيا وأوروبا، واعتبر البرنامج النووي لإيران عاملاً رئيسياً في زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.
وقال مارلز: "البرنامج النووي الإيراني وسلوكه العدائي تجاه جيرانه يُعدّان مصدرَ عدم استقرارٍ خطيرا".
وأضاف أن هذه التصرفات، إلى جانب احتمال نقل روسيا تكنولوجيا الأسلحة النووية إلى كوريا الشمالية، يمكن أن تُطلق شرارة موجات جديدة من الانتشار النووي في مناطق مختلفة من العالم.
وأوضح: "مجموع هذه التحركات يُهدد ببدء دورات جديدة من الانتشار النووي في أوروبا وآسيا، كما يُعرض ترتيبات الردع النووي الواسعة للولايات المتحدة، التي لا تحظى بالاهتمام الكافي رغم دورها الحيوي في مكافحة الانتشار النووي، للخطر".
حذّر ريتشارد مارلز، وزير الدفاع الأسترالي، خلال كلمته في منتدى "شانغريلا" الأمني الدفاعي في سنغافورة، من المخاطر المتزايدة لانتشار الأسلحة النووية في آسيا وأوروبا، واعتبر البرنامج النووي لإيران عاملاً رئيسياً في زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.
وقال مارلز: "البرنامج النووي الإيراني وسلوكه العدائي تجاه جيرانه يُعدّان مصدرَ عدم استقرارٍ خطيرا".
وأضاف أن هذه التصرفات، إلى جانب احتمال نقل روسيا تكنولوجيا الأسلحة النووية إلى كوريا الشمالية، يمكن أن تُطلق شرارة موجات جديدة من الانتشار النووي في مناطق مختلفة من العالم.
وأوضح: "مجموع هذه التحركات يُهدد ببدء دورات جديدة من الانتشار النووي في أوروبا وآسيا، كما يُعرض ترتيبات الردع النووي الواسعة للولايات المتحدة، التي لا تحظى بالاهتمام الكافي رغم دورها الحيوي في مكافحة الانتشار النووي، للخطر".


وفقًا لمعلومات تلقتها قناة "إيران إنترناشيونال"، من المقرر إعادة محاكمة 26 مواطنًا بهائيًا في شيراز يوم 26 يوليو/تموز في قضية رُفعت ضدهم قبل نحو عقد من الزمان، وتمت تبرئتهم فيها، وذلك بعد شكوى ومعارضة من رئيس قضاة محافظة فارس السابق، وقبول المحكمة العليا لها.
وتشير المعلومات التي تلقتها قناة "إيران إنترناشيونال" إلى استدعاء عدد من هؤلاء المواطنين البهائيين إلى الفرع الثاني لمحكمة استئناف محافظة فارس خلال الأيام الأخيرة، بعد تلقيهم إخطارات منفصلة.
وقال مصدر مطلع على تفاصيل هذه القضية في مقابلة مع "إيران إنترناشيونال": "أُعيدت هذه القضية إلى المحكمة للنطق بالحكم بعد قرابة عقد من الزمان، ورغم صدور حكم بالبراءة النهائية لجميع المتهمين".
وأضاف المصدر المطلع: "بعد صدور الحكم النهائي بالبراءة في مرحلة الاستئناف، نصح السيد محمود ساداتي، رئيس الفرع الأول لمحكمة الثورة في شيراز، السيد كاظم موسوي، رئيس قضاة محافظة فارس آنذاك، بالاعتراض، قائلاً: هل يجوز للقضاة في طهران إصدار حكم آخر على حكم أصدرته؟".
وفقًا لمعلومات تلقتها قناة "إيران إنترناشيونال"، من المقرر إعادة محاكمة 26 مواطنًا بهائيًا في شيراز يوم 26 يوليو/تموز في قضية رُفعت ضدهم قبل نحو عقد من الزمان، وتمت تبرئتهم فيها، وذلك بعد شكوى ومعارضة من رئيس قضاة محافظة فارس السابق، وقبول المحكمة العليا لها.
وتشير المعلومات التي تلقتها قناة "إيران إنترناشيونال" إلى استدعاء عدد من هؤلاء المواطنين البهائيين إلى الفرع الثاني لمحكمة استئناف محافظة فارس خلال الأيام الأخيرة، بعد تلقيهم إخطارات منفصلة.
وقال مصدر مطلع على تفاصيل هذه القضية في مقابلة مع "إيران إنترناشيونال": "أُعيدت هذه القضية إلى المحكمة للنطق بالحكم بعد قرابة عقد من الزمان، ورغم صدور حكم بالبراءة النهائية لجميع المتهمين".
وأضاف المصدر المطلع: "بعد صدور الحكم النهائي بالبراءة في مرحلة الاستئناف، نصح السيد محمود ساداتي، رئيس الفرع الأول لمحكمة الثورة في شيراز، السيد كاظم موسوي، رئيس قضاة محافظة فارس آنذاك، بالاعتراض، قائلاً: هل يجوز للقضاة في طهران إصدار حكم آخر على حكم أصدرته؟".

أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل محمد علي جمّول، أحد كبار قادة الصواريخ في حزب الله، التابع لإيران، خلال غارات جوية قام بها على جنوب لبنان. واتهمت إسرائيل جمّول بالعمل على إعادة بناء البنية التحتية لحزب الله في المنطقة، ووصفت نشاطاته بأنها خرق للاتفاق بين إسرائيل ولبنان.
وأفادت تقارير إعلامية لبنانية وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، نُشرت فجر السبت 31 مايو (أيار)، باستهداف سيارة ومقتل أحد قادة حزب الله اللبناني. وبعد ذلك، أصدر الجيش الإسرائيلي بيانًا أكد فيه أنه استهدف بواسطة الطائرات قائد وحدة الصواريخ والقذائف في حزب الله بمنطقة الشقيف في دير الزهراني، جنوب لبنان.
ووفقًا لبيان الجيش الإسرائيلي، فقد أعدّ جمّول عدة خطط لإطلاق صواريخ نحو الجبهة الخلفية لإسرائيل وقوات الجيش. وكان يعمل مؤخرًا على إعادة تأهيل البنية التحتية المدمرة لحزب الله.
وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي أن أنشطة جمّول تمثل "خرقًا واضحًا للاتفاق بين إسرائيل ولبنان".
ونشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية تقريرًا، في 29 مايو الجاري، ذكرت أن الجيش اللبناني قام بنزع سلاح حزب الله في المناطق الخاضعة لنفوذه في جنوب البلاد، في خطوة جزئية نُفذت بمساعدة استخباراتية من إسرائيل، وتأتي ضمن جهود الحكومة اللبنانية الجديدة لتنفيذ وقف إطلاق النار، الذي أنهى موجة شديدة من المواجهات مع إسرائيل خلال العام الماضي.
وفي 12 أبريل (نيسان) الماضي، نقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر مقرّب من حزب الله أن الجماعة المدعومة من إيران سلّمت السيطرة على معظم قواعدها العسكرية في جنوب لبنان للجيش اللبناني.
كما أفادت قناة "العربية" الإخبارية، في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بأن اتفاق وقف إطلاق النار المؤلف من 13 بندًا بين إسرائيل ولبنان، والذي تم التوصل إليه بوساطة أميركية وفرنسية، يركز بشكل خاص على نزع سلاح حزب الله، وينص على أن القوى الأمنية والجيش اللبناني الرسمي فقط يملكان الحق في حمل السلاح، ولا يحق لحزب الله أو أي جماعة مسلحة أخرى تنفيذ أي عمل هجومي ضد إسرائيل من داخل الأراضي اللبنانية.
لكن مسؤولي حزب الله يؤكدون ضرورة بقاء الحزب مسلحًا.
وقال النائب عن حزب الله في البرلمان اللبناني، إبراهيم الموسوي، في مقابلة: "أسلحة حزب الله التي لا تزال موجودة في بعض المناطق، تشكل مصدر قوة للبنان".
ومن جانبه، نفى النائب الآخر عن حزب الله في البرلمان اللبناني، إيهاب حمادة، في 9 أبريل الماضي، التقارير التي تتحدث عن انسحاب إسرائيلي مقابل نزع سلاح حزب الله، وقال: "إذا كان لدينا موقف، سنعلنه بشكل رسمي".
