أشارت تقارير مختلفة، إلى أن إسرائيل هاجمت قاعدة أو اثنتين من القواعد العسكرية في إيران، يوم الجمعة؛ ردًا على هجوم طهران على إسرائيل.
لقد تسبب التوتر الناجم عن الهجمات الصاروخية والطائرات المسيرة التي شنتها إيران على إسرائيل في جولة جديدة من المخاوف بشأن حرب الروايات والغموض في قرار إسرائيل بشأن كيفية الرد على هذه الهجمات.
تناول عدد من المحللين السياسيين، والخبراء في الشؤون الدولية، مآلات الهجوم الإيراني على إسرائيل، والتبعات التي سوف تترتب عليه، والمخاوف من اندلاع حرب واسعة في المنطقة.
وصف الكاتب الصحفي، والمحلل السياسي اللبناني، يوسف دياب، في مقابلة خاصة مع "إيران إنترناشيونال"، الرد الإيراني على الضربة الإسرائيلية لقنصلية طهران في دمشق، بأنه رد "رفع العتب".
ما مآلات عملية "الوعد الصادق" التي نفذتها إيران بإطلاق مئات الطائرات المُسيّرة وعدة صواريخ على إسرائيل؟
تعرضت المنشآت النووية الإيرانية، خلال السنوات الأخيرة، لهجمات إلكترونية وهجمات بطائرات مسيرة عدة مرات، كما لقي بعض قادة الحرس الثوري الإيراني البارزين مصرعهم إثر غارات جوية في سوريا أو بوسائل أخرى في إيران.
شهدت قيمة العملة الإيرانية مسارا هبوطيا في العام الإيراني الماضي(انتهى 20 مارس/آذار الجاري)، وحطمت عدة مرات الأرقام القياسية في هذا المجال. فما العوامل التي تقف وراء تقلبات سعر الصرف في إيران، ولم هذا الانخفاض المتتالي؟
تظهر إحصائيات منظمات حقوق الإنسان أن آلة الإعدام في إيران تسارعت بعد الانتفاضة الثورية عام 2022. ووفقا للتقارير الحقوقية فقد تم تنفيذ عمليات الإعدام لبث الرعب في المجتمع، ومنع الاحتجاجات ضد النظام.
مسعود كاظمي أجرت "إيران إنترناشيونال"، تحقيقًا استقصائيًا حول إحراق الورشة النووية السرية بمنطقة شادآباد في العاصمة الإيرانية، طهران، واستعانت في ذلك بعشرات الوثائق التابعة للقضاء الإيراني ووزارة الاستخبارات، والتي قدمتها لها مجموعة "عدالة علي" للقرصنة الإلكترونية.
تقول مؤسسة "برتلسمان" الألمانية إن احتمال إجراء مراجعة جوهرية لسياسات إيران الاجتماعية والاقتصادية والخارجية بعد وفاة المرشد علي خامنئي أمر غير مرجح، وأن آفاق الإصلاحات في إيران "قاتمة"، ومن غير المرجح أن تتحقق دون ضغوط داخلية وخارجية، بغض النظر عمن سيصبح المرشد في المستقبل.
هل سيتحسن وضع السياسة الخارجية الإيرانية في العام الشمسي الإيراني الجديد 1403 (يبدأ في 20 مارس/آذار الجاري)؟ الإجابة المختصرة هي أنه إذا لم يتدهور الوضع إلى الأسوأ، فإنه لن يكون أفضل من العام السابق.
أوكلت إيران تطوير 6 من حقولها النفطية إلى شركات محلية، وأبرمت معها عقودا بقيمة 13 مليار دولار، وذلك بعد أسبوع من توقيع عقد بقيمة 20 مليار دولار بين الحكومة الإيرانية وعدد من هذه الشركات لاستخراج الغاز الطبيعي.
زادت التحذيرات من مخاطر حوادث السير التي تودي بحياة آلاف المواطنين في إيران، سنويًا، مع بدء موسم الأسفار والرحلات في عطلة بداية العام الإيراني (عيد النيروز).
شارك بآرائك ورسائلك ومقاطع الفيديو حتى نتمكن من نشرها