ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن علي شمخاني كتب في رسالة موجهة إلى علي خامنئي: "أنا حي، لكنني مستعد للتضحية بنفسي".
ولم يتم حتى الآن نشر أي صورة أو فيديو له، كما لم تؤكد أي مصادر مستقلة أو وسائل إعلام مستقلة أن شمخاني لا يزال على قيد الحياة.
وكانت مصادر قد أبلغت "إيران إنترناشيونال" سابقًا أن شمخاني توفي متأثرًا بجراحه بعد الهجوم الإسرائيلي يوم الجمعة الماضي.

قال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمم المتحدة، يوم الخميس للصحافيين إن الأمين العام أنطونيو غوتيريش شدد مراراً على أن "الدبلوماسية هي الطريق الوحيد والأفضل" لإنهاء النزاع الجاري بين إيران وإسرائيل.
ومن المقرر أن يلتقي وزراء خارجية بريطانيا وفرنسا وألمانيا يوم الجمعة في جنيف مع عباس عراقجي، وزير خارجية إيران.
وقال دوجاريك: "رسالة الأمين العام واضحة: أوقفوا الأعمال العسكرية. لقد قُتل الكثير من الناس. عودوا إلى طريق الدبلوماسية، وامنعوا بأي ثمن تدويل هذا الصراع".
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن القوات الجوية الإسرائيلية استهدفت مقر "الوحدة الخاصة" التابعة لقوات الأمن الإيرانية (ناجا).
في الوقت نفسه، أفادت تقارير بوقوع اشتباكات بين الدفاعات الجوية الإيرانية في غرب طهران، خاصة في مناطق مرزداران وبلوار فردوس.
كما أفاد أحد متابعي قناة "إيران إنترناشيونال" بسماع دوي عدة انفجارات في منطقة لواسان أو عند تقاطع لواسان.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الجيش الإسرائيلي يقوم بـ"استهداف منهجي" لمنظومة الأسلحة الإيرانية، بما في ذلك الأسلحة غير التقليدية.
وقال نتنياهو إن إسرائيل استهدفت قوات الباسيج، وهي ميليشيا تابعة للحرس الثوري، معروفة بقمع الاحتجاجات في إيران.
وأضاف: "لقد هاجمنا الباسيج أيضاً. هذه القوة الأمنية الداخلية التي تضم مليون عنصر. ألحقنا بها أضراراً كبيرة وسنواصل استهدافها".
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي: "سنفعل كل ما يلزم، وهناك المزيد من العمليات قادمة".

وفقًا لمعلومات تلقتها صحيفة "أفغانستان إنترناشيونال"، تتوقع المديرية العامة للاستخبارات الداخلية التابعة لطالبان فرار عدد من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني إلى أفغانستان باحثين عن الحماية من طالبان في حال سقوط النظام الإيراني.
ووفقًا للتقرير، ناقش مسؤولو طالبان إمكانية الإطاحة بالحكومة الإيرانية والعواقب الإقليمية لهذه التطورات في اجتماع عُقد حول الحرب بين إيران وإسرائيل.
وفي هذا الاجتماع، بحثت المديرية العامة للاستخبارات الداخلية التابعة لطالبان أيضًا إمكانية دخول موجة من اللاجئين الإيرانيين إلى أفغانستان.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فقد دعت هذه الوكالة الاستخباراتية إلى وضع خطة طوارئ لتقييم القدرة على الاستضافة والمخاطر السياسية والعواقب الإنسانية لمثل هذا الحدث.
كما بحث الاجتماع إمكانية فرار بعض قادة تنظيم القاعدة، بمن فيهم سيف العدل وأبو عبد الرحمن، من إيران وانتقالهم إلى أفغانستان.
وفي الأيام الأخيرة، ازدادت التكهنات حول الإطاحة بالنظام الإيراني في أعقاب استمرار الهجمات الإسرائيلية واحتمالية دخول الولايات المتحدة في حملة عسكرية ضد طهران.
وفقًا لمعلومات تلقتها صحيفة "أفغانستان إنترناشيونال"، تتوقع المديرية العامة للاستخبارات الداخلية التابعة لطالبان فرار عدد من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني إلى أفغانستان باحثين عن الحماية من طالبان في حال سقوط النظام الإيراني.
ووفقًا للتقرير، ناقش مسؤولو طالبان إمكانية الإطاحة بالحكومة الإيرانية والعواقب الإقليمية لهذه التطورات في اجتماع عُقد حول الحرب بين إيران وإسرائيل.
وفي هذا الاجتماع، بحثت المديرية العامة للاستخبارات الداخلية التابعة لطالبان أيضًا إمكانية دخول موجة من اللاجئين الإيرانيين إلى أفغانستان.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فقد دعت هذه الوكالة الاستخباراتية إلى وضع خطة طوارئ لتقييم القدرة على الاستضافة والمخاطر السياسية والعواقب الإنسانية لمثل هذا الحدث.
كما بحث الاجتماع إمكانية فرار بعض قادة تنظيم القاعدة، بمن فيهم سيف العدل وأبو عبد الرحمن، من إيران وانتقالهم إلى أفغانستان.
وفي الأيام الأخيرة، ازدادت التكهنات حول الإطاحة بالنظام الإيراني في أعقاب استمرار الهجمات الإسرائيلية واحتمالية دخول الولايات المتحدة في حملة عسكرية ضد طهران.