ربع المزارعين الإيرانيين فقدوا أعمالهم بسبب "الجفاف المدمر" والسياسات الخاطئة للنظام

لعب تغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية، بما في ذلك الحرب والتوسع الحضري، دورا رئيسيا في تفاقم الجفاف المستمر منذ ثلاث سنوات في إيران والعراق وسوريا، ما أدى لفقد كثير من المزارعين الإيرانيين أعمالهم.