وفقًا لمعلومات تلقتها "إيران إنترناشيونال"، اقتحم 15 عنصرًا أمنيًا منزل حسين ماهيني، لاعب "برسيبوليس" والمنتخب الوطني الإيراني السابق، لاعتقاله. ولم يكن ماهيني في المنزل عندما وصلت تلك القوات، لكنهم صادروا حاسوبه المحمول، وهواتفه هو وزوجته وأطفاله أثناء تفتيش المنزل.